"مومو ماتت إلى الأبد". 

 هدا الفيلم يسلط الضوئ على هذه اللعبة الخطيرة وأثرها على نفسية الاطفال مما تجعلهم بتخيلونها في كل الامكان.
وانتشر "تحدي مومو" على نحو لافت خلال العام الماضي مستلهما فكرته من اللعبة المخيفة، وتقوم فكرته على دعوة الأطفال إلى القيام بأمور مؤذية بعد تلقيهم لرسائل في تطبيق التراسل الفوري واتساب. ويجري التحدي من خلال إرسال رسالة عبر واتساب من هاتف يعود إلى "مومو"، الذي يستخدم صورة وجه مرعب في ملفه الشخصي، ويرسل بعد ذلك سلسلة من التحديات والتهديدات تنتهي بالطلب من اللاعب الانتحار. ويرسل حساب "مومو" صوراً عنيفة إلى الضحايا عبر واتساب، ويهددهم إذا رفضوا اتباع أوامر اللعبة. وكانت لعبة الموت اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت قلق الاهالي في جميع أنحاء العالم، خصوصاً بسبب انتشارها وشبهات عن احتمال ارتباط "مومو" بانتحار فتيات وأولاد، ما جعل الكثيرين يقارنون الأمر بتحدي "الحوت الأزرق" المرتبط بعشرات حالات الانتحار في عدد من الدول. ولم تكن الدوافع واضحة وراء هذه اللعبة، ولكن جرى التحذير في دول كثيرة من استخدامها لسرقة المعلومات أو تشجيع العنف والانتحار.
لا تنسو التعلايقات 
مشاهدة الفيديو على يوتيوب ضغط هنا
ملاحضة ستضهر لك رسالة بخطورة هدا الفيديو ان كنت موافق إضغط اتمم 
International Society of Design and Photography
كاتب المقالة
writer and blogger, founder of الجمعية الدولية للتصميم والتصوير .

جديد قسم : أقلام قصيرة

Enregistrer un commentaire